براتب يترواح من 7500 الي 10000 ج وظائف في البريد المصري – البريد للتوزيع

براتب يترواح من 7500 الي 10000 ج وظائف في البريد المصري

نبذة عن البريد :

البريد المصري مدعوماً بالتطور الرقمي نجح في تحقيق التحول الشامل في خدماته ذاك التحول الذي إرتكز على إحتياجات العملاء نحن نسعى إلى ما وراء التكنولوجيا و التقنيات للوصول إلى الإبتكار لتمكين عملائنا من حلول رقمية شاملة و متطورة تلبي العديد من تعاملاتك اليومية و الأساسية بسهولة و يسر

البريد المصري الذي تأسس عام 1865 هو واحد من أقدم مؤسسات مصر وأعرقها ويبلغ عدد العملاء أكثر من 15 مليون عميل وازداد عدد العملاء العام الماضي عن 2 مليون عميل.

والبريد المصري هو هيئة اقتصادية اجتماعية تسهم بشكل مباشر في تحقيق خطط الدولة الرامية إلى تحقيق التنمية بحيث يشعر بعائد هذه التنمية إلى جانب ضمان كفاءة وسرعة تقديم الخدمة، عدد مكاتب البريد المصري الآن3,724 مكتب

وظائف نرشحها لك :

اكثر من ٣٠ وظيفة يعلن عنها جهاز مشروعات الخدمات الوطنية – وزارة الدفاع بتاريخ شهر مايو 2021

وظائف حكومية بعدد من التخصصات بجامعة عين شمس .. التقديم حتي 1 يونيو 2021

يرجع تأسيس البريد المصري إلى عصر الخديوي إسماعيل حيث تأسست مؤسسة البريد المصري الحديثة عندما قام رجل إيطالي في الإسكندرية يدعى “كارلو ميراتى” بإنشاء إدارة بريدية لتصدير واستلام الخطابات المتبادلة مع البلدان الأجنبية، وكان يتولى تصدير وتوزيع الرسائل نظير أجر حيث قام بنقل الرسائل بين القاهرة والإسكندرية تحت اسم “البوستة الأوروبية” وعندما علم الخديوي إسماعيل بالبوستة الأوروبية قام بشراءها من كارلو ميراتى وتم تعيينه كمدير عام للبريد.

البريد في العصر الإسلامي والاستعمار حتى العصر الحديث استخدم العرب البريد في نقل أخبار الدولة والتجسس على الولاة ونقل الأخبار إلى الخليفة وساروا على نفس النظام الذي وضعه الفرس والبطالمة من قبل، ويقال أن معاوية بن أبى سفيان أول من نظم البريد في الإسلام وكان يستخدم في نقل البريد السريع طرقاً معينة مقسمة إلى محطات متساوية لتغيير الخيول والتزود بالمؤن. أما على المستوى العربي والإفريقي كانت مصر ضمن الإدارات السباقة في الانخراط في الحركة البريدية العالمية التي بدأت بأوروبا منذ أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن الماضي وهي تعد الدولة الوحيدة عربيا وأفريقيا التي اضطلعت بتنظيم المؤتمر البريدي العالمي في دورته العاشرة عام 1934.

وترجع نشأة البريد في العصر الحديث لعام 1831 حينما قامت بعض الدول الأجنبية، بناء على ما لها من امتيازات، بإنشاء مكاتب بريد في مصر قبل أن تنظم مصر بريدها وتجعله مصلحة أميرية.

فأنشأت إنجلترا مكتبين أحدهما بالإسكندرية والآخر بالسويس وتم إلغاؤهما سنة 1878 وفي عام 1836 أنشأت فرنسا مكتبين أحدهما بالإسكندرية والآخر ببورسعيد وتم إلغاؤهما عام 1931، أما المكاتب النمساوية واليونانية والإيطالية والروسية فقد أنشئت كلها بالإسكندرية في سنوات 1838، 1859، 1866، 1867، وقد تم إلغاؤها كلها في أعوام 1889، 1882، 1884، 1875، على التوالي. أما مؤسسة البريد المصرية الحديثة فقد بدأت عندما قام إيطالي في الإسكندرية يدعى “كارلو ميراتى” بإنشاء إدارة بريدية على ذمته لتصدير واستلام الخطابات المتبادلة مع البلدان الأجنبية، وكان يتولى تصدير وتوزيع الرسائل نظير اجر معتدل. كما قام بنقل الرسائل بين القاهرة والإسكندرية من مكتبه الكائن بميدان القناصل الذي يدعى الآن ميدان سانت كاترين. وبعد وفاته عام 1842 خلفه ابن أخته ويدعى “تيتوكينى” الذي شعر بأهمية المشروع وأشرك معه فيه صديقه “موتسى” ونهض بالمشروع حتى وطده على أقوى الأسس وأطلق عليه اسم “البوسطة الأوروبية” (Posta Europea).

وقد احتلت هذه البوسطة مكانه هامة وظلت تباشر نقل وتوزيع مراسلات الحكومة والأفراد، وكان الجمهور عظيم الثقة بالبوسطة الأوروبية، ولما افتتح أول خط حديدي بين الإسكندرية وكفر العيس سنة 1854 أنشأت الشركة مكاتب بريد لها في القاهرة والعطف ورشيد ثم أنشأت في سنة 1855 مكتبين في دمنهور وكفر الزيات وعندما امتد الخط الحديدي إلى كفر الزيات فالقاهرة عن طريق طنطا وبنها وبركة السبع انتهزت شركة البوسطة الأوربية هذه الفرصة واستخدمت خطوط السكة الحديد في نقل إرساليات البريد بين القاهرة والإسكندرية وبالعكس بموجب عقد لمدة خمس سنوات اعتبارا من يناير 1856 وكان هذا بمثابة امتياز باحتكار نقل البريد في الوجه البحري لأنه نص على غرامة لشركة البوسطة الأوروبية توقع على كل من يضبط متلبسا بنقل رسالة لأحد الأفراد.

وقد شعر الخديوي إسماعيل بأهمية البوسطة الأوربية وقام بشرائها من ” موتسى ” بعد وفاة شريكه “تيتو كينى ” وكان ذلك في 29 أكتوبر 1864 وقد عرضت الحكومة المصرية على ” موتسى ” وظيفة مدير عام البريد وفي 2 يناير 1865 نقلت ملكية البوسطة الأوربية إلى الحكومة المصرية ويعتبر هذا اليوم يوما تاريخيا للبريد المصري وعيدا للبريد كل عام. وقد ألحقت مصلحة البريد في أول أمرها بوزارة الأشغال ثم نقلت تبعيتها بعد ذلك لعدة وزارات وفي ديسمبر 1865 تم إلحاقها بديوان عام المالية.

للتفاصيل | من هنا

انظر ايضاً :-

 

قد يعجبك ايضا